ماذا تعرفون عن الرهاب الاجتماعي ؟؟؟...(الفوبيا )
إن الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان وفيه غريزة الخوف000 فالخوف من حيوان مفترس أو من نشوب حريق يعتبر خوف طبيعي يدفع الإنسان لحماية نفسه كما إن الخوف والقلق بالقدر المعقول من الامتحان يدفع الطالب للاجتهاد والمذاكرة حتى يجتاز الامتحان ولكن هنا يكون الخوف من أمور لاستحق الخوف أي هو الخوف من الخوف حيث يقوم الشخص بتعميم الخوف من موقف معين للخوف من كل ما يتعلق بالموقف ومن هنا ينشاْ الخوف الذي يعلم الشخص عدم جدواه وانه لا يوجد خطر عليه من تعرضه لهذا المنبه وعلى الرغم من معرفته التامة لذلك ألا انه يستطيع التحكم والسيطرة على هذا الخوف من هنا المنطلق الذي أهدف الوصول إلى معرفته و الإطلال علية و أمنح القارىء المزيد عن هذا المرض و الذي نكتشفه في العديد من المواقف .
. الرهاب (phobia) عبارة عن خوف غير طبيعي (مرضي) دائم وملازم للمرء من شيء غير مخيف في أصله ، وهذا الخوف لا يستند إلى أي أساس واقعي ، ولا يمكن السيطرة عليه من قبل الفرد ، رغم إدراكه أنه غير منطقي ، ومع ذلك فهو يعتريه ويتحكم في سلوكه ، هو شعور شديد بالخوف من موقف لا يثير الخوف نفسه لدى أكثر الناس ، وهذا ما يجعل الفرد يشعر بالوحدة ، والخجل من نفسه ، ويتهم ذاته بالجبن وضعف الثقة بالنفس والشخصية ، فهو إذن عبارة عن اضطرابات وظيفية أو علة نفسية المنشأ لا يوجد معها اضطراب جوهري في إدراك الفرد للواقع .
أنواع الرهاب الاجتماعي الرهاب ليس نوعا واحدا بل هو متعدد الأنواع :
، فهناك رهاب المرتفعات ، ورهاب الأماكن الواسعة ، ورهاب الاختبار ، ورهاب الأماكن الضيقة ، ورهاب الشرطة ، ورهاب الناس والمجتمع ، ورهاب المرأة من قبل الرجل ، ورهاب الرجل من قبل المرأة ، ورهاب الماء ، ورهاب المصاعد ، ورهاب الطيران ، ورهاب المدرسة أو الكلية ، ورهاب النيران ، ورهاب رؤية الدماء ، ورهاب رؤية الغرباء ، ورهاب الموت ، ورهاب الظلام ، ورهاب الازدحام ، ورهاب الحيوانات الأليفة ، ورهاب الحشرات والزواحف العادية ، ورهاب لعواصف والرعد ، ورهاب تحمل المسؤولية ، ورهاب العدوى والجراثيم ، ورهاب السفر ، ورهاب الروائح ، ورهاب الأفاعي ، ورهاب الأصوات ، ورهاب الطعام ، ورهاب الأعماق ، ورهاب الأشياء الحادة ، ورهاب الأشباح ، ورهاب التسلق ، ورهاب القطط ، ورهاب الطيور ، ورهاب الهواء والغازات ،
أسباب الرهاب الاجتماعي :
ليس هناك سبب محدد بعينه ، ولكن وجود استعداد في الشخصية ، مع أساليب تنشئة وتربية خاطئة ، قد تقود لمثل هذا العَرَض ، وقد يكون الشعور بالإثم – كما يشير بعض الباحثين – ينعكس على شكل خوف أو فزع في الأفعال أو الأعمال من بعض الأمراض .
الأساليب الإرشادية :
1- التدريب على الاسترخاء .
2-التخلص المنظم من الحساسية .
3(التعزيز ( تعزيز سلوك عدم الخوف .
4-التشكيل .
6- العلاج العقلاني الانفعالي .
6- العلاج السلوكي المعرفي .
7-العلاج المعرفي .
8- الأدوية النفسية ( في الحالات الشديدة) .
9-الإشراك في مجموعات النشاط .
10- التعريض المتدرج لمواقف الخوف .
11- الدعاء .
و بعدما طويت صفحات موضوعي و تلقيت منه المعرفة الكثيرة و المكاسب البحثية العديدة و توصلت إلى ما كنت أصبو إلى معرفته , و ما توصلت إليه هو أن مرض الرهاب أو الفوبيا Phobia هو مرض نفسي ويعني الخوف الشديد والمتواصل من مواقف أو نشاطات أو أجسام معينة أو أشخاص. هذا الخوف الشديد والمتواصل يجعل الشخص المصاب عادة يعيش في ضيق وضجر.
و في الختام نتمى الفائدة للجميع و الله يبعدنا عن الامراض .... ان شاء الله ...
اختكم ..
الحزينة ..
إن الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان وفيه غريزة الخوف000 فالخوف من حيوان مفترس أو من نشوب حريق يعتبر خوف طبيعي يدفع الإنسان لحماية نفسه كما إن الخوف والقلق بالقدر المعقول من الامتحان يدفع الطالب للاجتهاد والمذاكرة حتى يجتاز الامتحان ولكن هنا يكون الخوف من أمور لاستحق الخوف أي هو الخوف من الخوف حيث يقوم الشخص بتعميم الخوف من موقف معين للخوف من كل ما يتعلق بالموقف ومن هنا ينشاْ الخوف الذي يعلم الشخص عدم جدواه وانه لا يوجد خطر عليه من تعرضه لهذا المنبه وعلى الرغم من معرفته التامة لذلك ألا انه يستطيع التحكم والسيطرة على هذا الخوف من هنا المنطلق الذي أهدف الوصول إلى معرفته و الإطلال علية و أمنح القارىء المزيد عن هذا المرض و الذي نكتشفه في العديد من المواقف .
. الرهاب (phobia) عبارة عن خوف غير طبيعي (مرضي) دائم وملازم للمرء من شيء غير مخيف في أصله ، وهذا الخوف لا يستند إلى أي أساس واقعي ، ولا يمكن السيطرة عليه من قبل الفرد ، رغم إدراكه أنه غير منطقي ، ومع ذلك فهو يعتريه ويتحكم في سلوكه ، هو شعور شديد بالخوف من موقف لا يثير الخوف نفسه لدى أكثر الناس ، وهذا ما يجعل الفرد يشعر بالوحدة ، والخجل من نفسه ، ويتهم ذاته بالجبن وضعف الثقة بالنفس والشخصية ، فهو إذن عبارة عن اضطرابات وظيفية أو علة نفسية المنشأ لا يوجد معها اضطراب جوهري في إدراك الفرد للواقع .
أنواع الرهاب الاجتماعي الرهاب ليس نوعا واحدا بل هو متعدد الأنواع :
، فهناك رهاب المرتفعات ، ورهاب الأماكن الواسعة ، ورهاب الاختبار ، ورهاب الأماكن الضيقة ، ورهاب الشرطة ، ورهاب الناس والمجتمع ، ورهاب المرأة من قبل الرجل ، ورهاب الرجل من قبل المرأة ، ورهاب الماء ، ورهاب المصاعد ، ورهاب الطيران ، ورهاب المدرسة أو الكلية ، ورهاب النيران ، ورهاب رؤية الدماء ، ورهاب رؤية الغرباء ، ورهاب الموت ، ورهاب الظلام ، ورهاب الازدحام ، ورهاب الحيوانات الأليفة ، ورهاب الحشرات والزواحف العادية ، ورهاب لعواصف والرعد ، ورهاب تحمل المسؤولية ، ورهاب العدوى والجراثيم ، ورهاب السفر ، ورهاب الروائح ، ورهاب الأفاعي ، ورهاب الأصوات ، ورهاب الطعام ، ورهاب الأعماق ، ورهاب الأشياء الحادة ، ورهاب الأشباح ، ورهاب التسلق ، ورهاب القطط ، ورهاب الطيور ، ورهاب الهواء والغازات ،
أسباب الرهاب الاجتماعي :
ليس هناك سبب محدد بعينه ، ولكن وجود استعداد في الشخصية ، مع أساليب تنشئة وتربية خاطئة ، قد تقود لمثل هذا العَرَض ، وقد يكون الشعور بالإثم – كما يشير بعض الباحثين – ينعكس على شكل خوف أو فزع في الأفعال أو الأعمال من بعض الأمراض .
الأساليب الإرشادية :
1- التدريب على الاسترخاء .
2-التخلص المنظم من الحساسية .
3(التعزيز ( تعزيز سلوك عدم الخوف .
4-التشكيل .
6- العلاج العقلاني الانفعالي .
6- العلاج السلوكي المعرفي .
7-العلاج المعرفي .
8- الأدوية النفسية ( في الحالات الشديدة) .
9-الإشراك في مجموعات النشاط .
10- التعريض المتدرج لمواقف الخوف .
11- الدعاء .
و بعدما طويت صفحات موضوعي و تلقيت منه المعرفة الكثيرة و المكاسب البحثية العديدة و توصلت إلى ما كنت أصبو إلى معرفته , و ما توصلت إليه هو أن مرض الرهاب أو الفوبيا Phobia هو مرض نفسي ويعني الخوف الشديد والمتواصل من مواقف أو نشاطات أو أجسام معينة أو أشخاص. هذا الخوف الشديد والمتواصل يجعل الشخص المصاب عادة يعيش في ضيق وضجر.
و في الختام نتمى الفائدة للجميع و الله يبعدنا عن الامراض .... ان شاء الله ...
اختكم ..
الحزينة ..